الزواج المبكر Things To Know Before You Buy
الزواج المبكر Things To Know Before You Buy
Blog Article
الأطفال الذين لا يتمكنون من مواصلة تعليمهم يكونون أكثر عرضة للزواج في سن صغيرة.
يسهم الزواج المبكر في تحقيق الوحدة الاجتماعية ، فالزواج ليس علاقة بين اثنين أو ارتباط بين اسرتين بل هو ابعد من ذلك، إذ يترتب عليه حقوق وواجبات والتزامات قانونية واجتماعية ودينية تسهم في تعزيز وحدة المجتمع (١٦).
يتم تزويج الفتيات الصغيرات لتقليل عدد الأفراد المعالين في الأسرة،
التعليم هو المفتاح لتأخير الزواج. يُظهر التعليم الفتيات خيارات أوسع ويُمكِّنهن من اتخاذ قرارات مستقلة بشأن حياتهن.
وقد حض الرسول ﷺ على التبكير في الزواج وعدم تأخيره فمن ذلك:
" الولد، وكسر الشهوة، وتدبير المنزل، وكثرة العشيرة (٧)".
تعزيز التعليم: يجب على الدول توفير فرص تعليمية مجانية ومستمرة للفتيات، خاصة في المناطق الريفية، حيث تكون معدلات الزواج المبكر أعلى.
وذلك من خلال تقديم المساعدة اللازمة لمن يُعاني من آثار الزواج المُبكّر أو الزواج القسري، عن طريق تقديم المساعدة القانونية من خلال تلقّي الحماية، أو الانفصال القانوني، أو الطلاق، أو البتّ في أمر الحضانة في حالة وجود أطفال، كما يُمكن تقديم الخدمات الاجتماعية، أو تأمين سكن آمن في حالات الطوارىء.[٢٠]
وعن ذلك تقول أمل *، وهي عروس طفلة من مصر: "كان زوجي حاد الطباع سريع الغضب، يضربني باستمرار، حتى أنه كسر أحد ضلوعي.
يلجأ المرء للزواج لتحقيق الاستقرار النفسي، لاسيما وان الزواج يبدد كثيرا من حالات القلق والضجر والسأم من الحياة ويكون عاملا لازالة حالات نور الإمارات التوتر(٥).
المقرر الخاص المعني ببيع الأطفال وبغاء الأطفال واستغلال الأطفال في المواد الإباحية
وهو ليس مجرد قضية فردية بل هو ظاهرة تتطلب معالجة شاملة من المجتمع، الحكومة، والمنظمات الدولية. الفهم العميق لأسبابه والآثار السلبية الناتجة عنه هو الخطوة الأولى نحو خلق بيئة آمنة تتيح للفتيات والشباب على حد سواء فرصًا متساوية في التعليم والتطور الشخصي.
بيان الأمين العام للأمم المتحدة في الاجتماع الوزاري رفيع المستوى حول الوضع الإنساني في أفغانستان
يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو نور الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]